الكوتشنج هو علاقة شراكة مع العملاء في عملية إبداعية ومحفزة للتفكير تلهمهم لزيادة إمكانياتهم الشخصية والمهنية إلى أقصى حد، وتوجههم لاكتشاف مواردهم الداخلية والخارجية وتساعدتهم على الوصول إلى هذه الموارد لإيجاد حلول وسد الفجوة بين وضعهم الحالي وأين يريدون أن يكونوا.
كيف يساعدك الكوتشنج؟
التحولات الشخصية
التغيير الحقيقي يأتي من الداخل. من خلال الوعي والقبول والشجاعة والنية الحقيقية للتغيير، يمكنك تجاوز حواجزك وعيش حياة أكثر سعاد
للحصول على علاقة أكثر إرضاءً لك، تحتاج إلى فهم نفسك أولًا. ما هي احتياجاتك ورغباتك؟ كيف تفضل إظهار الحب وتلقيه؟ أنت بحاجة إلى قبول عواطفك والتعبير عنها بحرية وبشكل متوافق. سيساعدك هذا على استعادة سلامك الداخلي والاستعداد للتواصل مع الآخرين على أساس متين من الوعي. ثم تبدأ في التعرف على الشخص الآخر للتواصل معه وزرع بذور علاقتكما معًا لمساعدتها على النمو والازدهار
سوف تكتسب المعرفة والبصيرة الأكثر قيمة عندما تركز على فهم أفكارك، والتي ترتبط بمشاعرك، وتؤثر على سلوكياتك. ستصل الى ذلك خلال رحلتك الخاصة لقبول الذات وعندها سيتغير عالمك للأبد
علاقتك بنفسك هي جوهر أي علاقة أخرى. بمجرد أن تفهم نفسك، ستصبح مدركاً لقيمك وأفكارك ومشاعرك، وتعمل على حبك لذاتك، ستتغير حياتك كلها للأبد.
ابدأ رحلتك للتعرف على نفسك واكتشاف قوتك وبناء ثقتك بنفسك والاستعداد لبناء علاقتك السعيدة
الزواج هبة الله لنا. إنه أثمن شيء على وجه الأرض. أن تعيش مع شخص يحبك ويقدرك. وتبنوا أسرة محبة معا.
ومع ذلك، مع مرور الوقت، تكتشف مدى اختلافكما. يساء فهمك باستمرار، تشعر بالعجز وتحاول يائسًا التعبير عن نفسك بالطريقة الصحيحة. ثم تدريجيًا، تبدأ في فقدان الثقة في علاقتك.
في كوتشينج العلاقات الزوجية، نعمل معًا على تعميق فهمك لنفسك ولشريك حياتك. ستتعلمان كيف تتواصلا بحب وتقدرا بعضكما البعض. ستكتشفان كيف تطلبا ما تريدان دون الشعور بأنكما تنتزعان الحب انتزاعًا من بعضكما البعض. أنتما على بعد خطوة واحدة من الازدهار في علاقتكما معًا
يمكن للأنماط السلوكية في العمل أن تقرر ما إذا كانت شركتك ستزدهر أو تنهار. لهذا السبب يحتاج موظفوك إلى التعرف على أنماطهم السلوكية الحالية، وأن يكون لديهم الأدوات لتغييرها من الجوهر، وبناء علاقات منتجة وفعالة وتعاونية جديدة لتعزيز عملهم الجماعي وإنتاجيتهم.
اتخذ خطوتك الأولى لبناء بيئة عمل صحية تشجع على الإبداع والابتكار